كيف نعلم الدنياجميل
نقول الدنيا جميلة طيب لكين الدنيا فناني ولا حلط
هو غبي.!! سألها : لماذا انتِ حزينة اليوم هل تشاجرتِ مع حبيبكِ؟ ردت غاضبة :لقد أخبرتك الف مرة اني لا املك حبيبا. فقال ضاحكا : إذآ لما تكتبين ؟! قالت وهي تنظر في عينيه : كتبت لشخص غبي. سألها مستغربا : ماذا تقصدين.!! قالت: هو لا يعلم اني أحبه... حاولت كثيرا ان المح له ولم يفهم لذلك هو غبي.! فقال: لا اظن ان هناك رجل عاقل يرفض فتاة مثلكِ.! قالت له: وهي يائسة "لذلك هو غبي " فقال : ارسلي له في وقت عشوائي "ليتك هنا" ربما يفهم فذهبت وراح ينظر اليها حتى اختفت عن نظره اذا به يسمع صوت رسالة في هاتفه ويقرأ "ليتك هنا"فقال في نفسه يالها من غبية...لقد ارسلت الرسالة لي.!🙂
نصيحة لبعض الشباب .. بدون زعل انا بحترم الجميع ياريت ماحد يزعل مني ايها الاخوة اذا اتتك بنت .. في عمر الزهور مراهقة عمرها .. 15 او 16 او 17 سنة هذه ﺍﻻﻋﻤﺎﺭ تبحث .. عن الحب الذي تسمع عنه .. أﺗﺮﺟـﺎﻙ يا أخي ﺣﺎﻭﻝ ﺗﻨﺼﺤﻬﺎ .. ﻷﻥ هذه البنت تعتبر طفلة عن كل شيء و لا ﺗﻌﺮﻑ شيء .. هي تشاهد ﻣﺴﻠﺴﻼﺕ .. ﻭﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ تحب،، ومخطوبات .. فتريد ان تصبح مثلهم .. ﻓﺎﻧﺖ ﺇﺫﺍ ﻋﻨﺪﻙ ﻏﻴﺮة .. أﻋﺘﺒﺮﻫﺎ أﺧﺘﻚ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮة .. لا تكسرها أو تستغل مشاعرها .. ﺣﺎﻭﻝ ان ﺗﻨﺼﺤﻬﺎ .. و ﻻ ﺗﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ببعض الكلام .. في ﺍﻟﺤﺐ ﻭغير ذلك .. ﺻﺪقني هذه ليس الا مجرد ﺟﺴﻢ .. ﻋﻘﻞ مراهقة .. ﻓﺄﻧﺖ كن رحيماً بها .. ﻻ تصبح ﺫﺋﺐ ﻭﺗﻔﺘﺮﺳﻬﺎ .. كن ذو ضمير قوي .. ﻭأﻧﺼﺤﻬﺎ ﻭﺩلها على الطريق ﺍلصحيح .. ﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ أﻧﺖ ﺭﺿﻴﺖ ﺍﻟﻠﻪ .. ﻭﻧﻔﺴﻚ ﻭﺍلبنت ستحترمك .. ﻭﻧظﺮﺗﻬﺎ ﺗﺘﻐﻴﺮ .. ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻳﺄﺧﺬﻭﻥ ﺑﺎلنصيحة .. ربما البعض لا يعجبه هذا الكلام ...🙄
هل وثقت ب شخص وخذلك.؟
صلي إلي نبي
بتتمنوا السنه الا جايه تكون عامله ازاي معاكم انا نفس ابقا سعيده وبس ومش عايزه حاجه من الدنيا والله وربنا يرزقنا الستر والرحمة والمغفره
يرزق الجميع أنشأ الله
يارب تكون سنه سعيده على الناس كلهاا وتحققلكم كل اللي انتم عايزينه 😍🎈💖
آمين يارب
كيفك
كان هناك طفلا صغيرا ابنا لرجل من أثرى الأثرياء، كان والده يعطيه مالا كثيرا ليشتري كل ما يريد أثناء يومه الدراسي، وبيوم من الأيام ذهب الطفل الثري إلى المطعم ليشتري بالتأكيد أفخم المأكولات وحين عودته إلى مدرسته ليستكمل يومه الدراسي سمع صوت طفل آخر ينادي عليه ولكنه لم يستمع إليه مطلقا ظنا منه بأنه أحد المتسولين الذين لا يريدون منه دائما إلا المال، ولكن الطفل أسرع ولحق به وأمسكه من يده يريد أن يخبره شيئا ولكن الطفل الثري وبخه بكلمات ذات أثر قوي على النفس فسالت الدموع من عيني الطفل وما كان منه إلا أن قال له: “سامحاك الله يا أخي، فأنا لم أرد منك مالا ولا شيء كل ما أردته منك هو إعطائك محفظتك التي وقعت منك بالمطعم”. خجل الطفل الثري من فعلته مع الطفل المسكين وسارع بفتح محفظته التي وجدها كما هي لم ينقص منها شيئا ليخرج مكافئة للطفل الأمين الذي رفض أخذ أي شيء منه لقاء أمانته؛ تعلم الطفل الثري ألا يحكم على الناس بتسرع وأن يتريث دوما في حكمه، وألا يكون متكبرا بما حباه الله من فضله، وأن يعامل الناس بكل خلق ولين، وقال حينها للطفل الأمين: “لقد علمتني أمانتك درسا قاسيا لن أنساه يوما بحياتي أن الناس معادن، وأنك يا أخي في الله أغلى وأنفس جوهر قابلته في حياتي يوما، بارك الله لك”. وصارا صديقين منذ ذلك الحين يجتمعان معا ويفترقان معا، والأحرى من ذلك أن الطفل الثري تعلم من صديقه الجديد كل تعاليم الدين القويم.